يا أبا الطفّ و ازدهى بالضحـايا |
|
من أديم الطفوف روض خميـل |
نخبـة مـن صحـابة و شقيـق |
|
و رضيـع مطـوق وشـبـول |
والشبـاب الفتيان جـف ففاضت |
|
طلعـة حلـوة ووجـه جميـل |
و تـوغلـت تستبيـن الضحـايا |
|
وزواكـي الدمـاء منهـا تسيل |
و مشـت في شفاهك الغر نجوى |
|
نـم عنهـا التحميـد والتهليـل |
لك عتبي يا ربّ إن كان يرضيك |
|
فـهـذا إلـى رضـاك قليـل |