| أ: أيا خاطري جد في القوافي مدى العمر |
|
ويا قلب ذب نظماً ببحبوحة الشعر |
| ل : لئن طرت في أوج المعالي محلقاً |
|
ومنها أجتنيت الدر من أيما بحر |
| ش : شوارد من غر القصيد جنيتها |
|
وصرت كمن يجني الأنيق من الزهر |
| ي : يعود إليـك الفضل ( كاظم ) في الورى |
|
ويحلو لك الشعر البليغ مع النثر |
| خ : خواطرك اللاتي انفرطن قوافيا |
|
تجمعن سفراً قد حوى غالي الدر |
| ك : كأن معانيه كواكب نظمت |
|
فأمست تضيء الليل أسنى من البدر |
| ا ـ أأسهب فيك الوصف فالفكر قاصر |
|
وأطنب في مدحي فوالله لا أدري |
| ظ ـ ظعن بنات الفكر عني وقد غدت |
|
مخيلتي عطشى إلى ديمة القطر |
| م : ملأت بحور النظم دراً منضداً |
|
وأفعمت ديواناً من الآي والذكر |
| م : مهب شذاه من رياض سمت علا |
|
بمدح حسين السبط فخراً على فخر |
| ن : نظمت شعوراً في رثاء أماجد |
|
نسور ربي لم تنثن مدى الدهر |
| ظ : ظللت بهم تزداد مجداً ورفعة |
|
ومجدهم يعلو على الأنجم الزهر |
| و : وأديت حقاً في المديح لمن غدا |
|
صريعاً ببحر الشمس ملقى على النهر |
| ر : رأيت لزاماً أن تناصر عترة |
|
تناصر دين الله في السر والجهر |
| جزيت ابن ( حسون ) من الله رحمة |
|
تصونك في الأخرى وفي موقف الحشر |