(20) لقد كبر هذا الحديث على بعض النواصب من أمثال ابن تيمية . محاولا النيل منه لأن فيه فضيلة لعلي (ع) لا يشاركه فيها غيره . وابن تيمية يجهل المأزق الذي انوجد فيه الإسلام يوم الخندق . وكان على ابن تيمية أن يبحث في تبرير لأبي بكر وعمر . وعدم استجابتهما لدعوى المبارزة ودعوى الرسول صلى الله عليه وآله . . إنه اللهو بالحقائق وسوف يلقون غيا! .
|