(1) ومن هنا قلنا ان ابن عمر انّه راغب فيما زهد فيه غيره من المعارضة.
(2) في طبقات ابن سعد ذكر عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة هو الّذي كان مع ابن عمر حين التقيا الحسين وابن الزبير بالابواء، لكن في تاريخ دمشق وسير أعلام النبلاء وتاريخ ابن الأثير وابن كثير انّه ابن عباس ولعله تصحيف توارد عليه النسّاخ.
(3) احترازاً عمّا ذكره في /151 من قوله: بايع ابن عمرو ابن عباس.
(4) هو شعب أبي طالب، ولا يزال يعرف حتى اليوم بشعب عليّ وبجانبه سوق الليل قارن أخبار مكة للأزرقي 2/233 تح ـ رشدي الصالح محسن ط الثانية سنة 1385 هـ مطابع دار الثقافة مكة المكرمة.
(5) الأخبار الطوال /229.
(6) هي بالقرب من مولد النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم) وصارت لخالصة والدة الخيزران قارن / ن م.
(7) تاريخ ابن كثير 8/162.
|