(1) فضائل الخمسة : 2/ 174 عن سنن البيهقي : 7 / 65 .
(2) وهذا لا يعني أن البيت النبوي لم يكن له باب شرقي وإنما الخوخة لم يكن لها باب شرقي ، حيث يقول حمد الجاسر في كتابه المناسك : 376 كما نقله محمد إلياس في كتابه تاريخ المسجد النبوي الشريف : 169 عند تحدثه عن هدم عمر بن عبد العزيز الأموي لبيت عائشة : « ثم أمر عمر بباب بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم الشرقي فبني ثم جعل حول ذلك سوراً وجعله مزوراً لئلا يصلى إليه » .
(3) وهذا الباب هو الذي أخذ منه علي عليه السلام للبيعة والتجأت إليه فاطمة عليها السلام للستر .
(4) قال ابن جبير في رحلته : 151 عن سبب تسميته بإسطوانة جبرئيل : إنه كان مهبط جبرئيل ، وقال : وعليه ستر مسبل ، ولعله كان مكان التقائه بالرسول صلى الله عليه وآله وسلم .
(5) راجع بيوت الصحابة : 93 عن وفاء الوفا : 2/ 469 .
|