(1) الملهوف : 74 .
(2) الأفكل ـ بفتح الهمزة والكاف ـ : الرعدة .
(3) لم يرد في كتب التراجم .
وفي كتاب تسمية مَن قتل مع الإمام الحسين : 155 ، ذكر من جملة شهداء الأصحاب المهاجر بن أوس من بجيلة .
فهل المهاجر بن أوس اثنان ؟ أم واحد كان في عسكر ابن سعد ثمّ التحق بمعسكر الإمام الحسين عليه السلام واستشهد معه ؟ الله أعلم .
(1) وقيل : يزيد بن معقل ، وهو خبيث ملعون . انظر : ألملهوف : 160 .
(2) في ضياء العينين : 35 : وهب بن عبد الله بن حباب الكلبي ، اُمّه قمرى ، وذكر الكثير من أخباره في واقعة الطف ، أخذها من كتاب الملهوف : 161 .
(3) مسلم بن عوسجة الأسدي ، من أبطال العرب في صدر الإسلام ، أول شهيد من أنصار الحسين بعد قتلى الحملة الأولى ، كان شيخاً كبير السن ، وشخصية أسدية كبرى ، وإحدى الشخصيات البارزة في
=
(1) ويعرف أيضاً بـ «سويد بن عمر الخثعمي» . والخثعمي : خثعم بن أنمار بن أرش من القحطانية ، وهو آخر من قتل في ساحة كربلاء ، قتل بعد الحسين عليه السلام ، كان أحد رجلين كانا برفقة الحسين عليه السلام . سقط إلى الأرض جريحاً وكان به رمق ، ولما سمع جيش الكوفة ينادي مستبشراً بقتل الحسين إستفاق وبدأ يقاتل بمديته وسيفه حتى استشهد ، قتله هاني بن ثبيت الحضرمي . انظر : رجال الشيخ : 74 ، المناقب 4 : 102 وفيه : عمرو بن أبي المطاع الجعفي ، تنقيح المقال 2 : 76 .
= (قرّة) بن عروة (عمرو) بن مسعود بن مغيث (معبد) الثقفي ، واُمّها ميمونة بنت أبي سفيان بن حرب ، كان له من العمر سبع وعشرون سنة ، وردت رواية أنّه كان متزوجاً من اُمّ ولد ، هو أوّل من قتل من بني هاشم ، طعنه مرّة بن منقذ النعمان العبدي وهو يحوم حول أبيه ويدافع عنه ويقيه ، وانهال أصحاب الحسين على مرّة فقطّعوه بأسيافهم ؛ قيل : مولده في خلافة عثمان ، وسمّاه المؤرخون الأكبر تمييزاً له عن أخيه زين العابدين علي الأصغر .
انظر : مقاتل الطالبيين : 80 ـ 81 ، الطبقات الكبرى 15 :156 ، ورجال الشيخ: 76 ، البداية والنهاية 8: 185 ، الأعلام 4 : 227 .
(1) كذا في الأصل وبعض المصادر ، ولكن في تاريخ الطبري 6 : 625 ، والكامل 4 : 30 ، والأخبار الطوال 254 ورد اسمه هكذا : مرّة بن منقذ بن النعمان العبدي ثمّ الليثي .
(1) هو عبد الله بن الحسين بن علي بن أبي طالب ، واُمّه الرباب بنت امرئ القيس بن عدي بن أوس ، وفي اسم قاتله اختلاف ؛ فقيل : حرملة ؛ وقيل : عقبة بن بشر .
(2) وهو خبيث ملعون ، لمّا قُبض على حرملة ورآه المختار ، بكى المختار وقال : يا ويلك أما كفاك ما فعلت حتى قتلت طفلاً صغيراً وذبحته ، يا عدوّ الله ، أما علمت أنّه ولد النبي ، فأمر به فجعلوه مرمى ، فرمي بالنشاب حتى مات .
وقيل : إنّه لمّا نظر المختار إلى حرملة قال : الحمد لله الذي مكّنني منك يا عدوّ الله ، ثم أحضر الجزّار فقال له : اقطع يديه ورجليه ، فقطعهما ، ثم قال : عليّ بالنار ، فاحضرت بين يديه ، فأخذ قضيباً من حديد وجعله في النار حتى احمرّ ثم ابيضّ ، فوضعه على رقبته ، فصارت رقبته تجوش من النار وهو يستغيث حتى قطعت رقبته . انظر : حكاية المختار : 55 و59 .
(1) الملهوف : 169 ، كفاية الطالب : 284 ، إحقاق الحقّ : 454 .
(2) وهو : الفضل بن الحسن بن عبيد الله بن العباس بن أمير المؤمنين عليه السلام من أعلام القرن الثاني .
(3) الملهوف : 170 ، مقاتل الطالبيين : 84 ، الغدير 3 : 3 .
(4) هي فاطمة بنت حَزام بن خالد بن ربيعة بن عامر ، واُمّها ثمامة بنت سهيل بن عامر ، وتكنّى : «امّ البنين» قبل تزويجها الإمام علي عليه السلام لأنها من بيت (ام البنين العامريّة) التي قيل فيها :