دليل الكتاب
الموضوع الصفحة
المقدمة : لماذا هذا الكتاب ؟ 9
التمهيد وفيه بحثان 15
البحث الأول : الإمامة ومستلزماتها 17
تعريف الإمامة 17
شروط الإمامة عند الزيدي 19
هل عارض الأئمة عليهم السلام الحركات المسلحة ؟ 20
مدى شرطية الخروج بالسيف ؟ 21
إغلاق الباب وإرخاء الستر 21
موقف الإئمة عليهم السلام من الظالمين 23
بين الحج والجهاد ، في كلام الإمام السجاد عليه السلام 24
دلالة حديث : « الحسن والحسين إمامان قاما أو قعدا » 25
الشرط الاساسي للإمامة هو الاصلاح لأمر الدين والدنيا 26
الأمر بالمعرف والنهي عن المنكر ، وشرائطهما الفقهية 26
خلاصة هذا البحث 27
البحث الثاني : إمامة السجاد زين العابدين عليه السلام 29
اتفاق الشيعة الإمامية على إمامته عليه السلام 29
إمامة السجاد عليه السلام عند الزيدية 30
خلاف الزيدية في تعيين الإمام بعد الحسين(ع) 30
دلالة حديث : أن الارض لا تخلو من الحجة 33
دلالة حديث : من مات وليس عليه إمام 33
قول الزيدية بإمامة الحسن المثنى الملقب بـ « الرضا » 33
اعتراف العامة بإمامة السجاد عليه السلام 34
الإشارة الى إمامة السجاد في الحديث المرفوع 35
1 ـ من طرق الإمامية 35
2 ـ من طرق العامة 36
3 ـ من طرق الزيدية 36
خير أهل الأرض 37
دعوة الإمام الى إمامة نفسه 37
الفصل الأول : أدوار النضال في حياة الإمام عليه السلام 39
أولا : في كربلاء 42
حضور الإمام عليه السلام مع أبيه 42
قتاله عليه السلام يوم عاشوراء حتى جرح في المعركة 42
الإمام السجاد عليه السلام كان عليلا وقد كان قاتل مع ذلك 43
الإمام الحسين عليه السلام يسمح لمن معه بالانصراف 44
ما قام به الحسين عليه السلام وأصحابه كان فداءا وتضحية 45
أثر معركة كربلاء في روحية النضال عند الإمام السجاد (ع) والشيعة 46
ثانيا : في الأسر 48
بطولة الإمام في أسر الأعداء 48
وجود الإمام عليه السلام استمرار لكربلاء 48
الجهاد بالحكمة عند السلطان الجائر 49
إعلانه عليه السلام عن هوية العترة وهو في أسر بني امية 50
موقفه في مجلس يزيد ، وتعريفه بنفسه ، وإعلانه عن هويته الشخصية 50
خطبة الإمام في مجلس يزيد 51
الحكمة البالغة في كلام الإمام في ذلك المجلس 54
سياسة الإمام في تأطير خطبته بالإطار الشخصي 55
جواب الإمام لمن سأله : « كيف أصبحت » 55
رفعه عليه السلام لصوته ليسمع الآخرين 56
المفاضلة بين الكلام والسكوت عند الإمام عليه السلام 57
الإمام السجاد عليه السلام لسان الحسين عليه السلام وصوته 58
ثالثا : وفي المدينة 59
المدينة الواجمة ، والناس الواجمون 59
الإمام السجاد وحيد ، وغريب في المدينة 59
الأعباء الثقال التي تحملها الإمام : أعباء كربلاء ، والعائلة ، والإمامة 59
في السنين الأولى في المدينة 60
الإجراء الفريد : بيت من « الشعر » في البادية 60
الهدف من هذا الإجراء : إبعاد أصابع الأتهام وأعين الرقابة عن نفسه 61
سياسة الأبتعاد عن الناس 62
ثمرات ذلك الإجراء الفريد 63
ومع وقعة الحرّة 65
خطبة الإمام عليه السلام عند وروده الى المدينة 66
موقف أهل المدينة من الإمام 67
أهداف أهل الحرّة 67
موقع الإمام عليه السلام بين ثوار الحرّة 68
أخطاء أهل الحرّة وضعفهم 68
أهل البيت عليهم السلام حافظوا على حرمة الحرمين 68
ابتعاد أهل المدينة عن الإمام كان في صالح سياسة الإمام 69
حياد الإمام من حركة الحرة ليس انحيازا الى الحكومة الظالمة 70
الإمام عليه السلام كان مستهدفا ، ومتهما في نظر الناس 70
التجاء الإمام الى القبر الشريف ، والدعاء ، عند ورود الجيش الشامي 71
ومع أعباء القيادة 72
أخطر ما واجهه الإمام انتشار روح اليأس والقنوط في نفوس الامة 72
تفرق الناس عن أهل البيت وارتدادهم عن الإمامة 72
تخطيط الإمام عليه السلام لاستعادة القوى 73
الإمام حامل للرسالة على ثقلها 74

الفصل الثاني : النضال الفكري والعلمي

التربية والتعليم من وظائف الانبياء والأئمة عليهم السلام 79
سعي الحكام الظالمين في الصدّ عن الحق بطرق شتى وأساليب ذلك 79
قيام الإمام السجاد عليه السلام بدور التصدي لذلك 81
أولا : في مجال القرآن والحديث 82
القرن الأول فترة المنع الرسمي لنقل الحديث وتدوينه 82
قيام الإمام برواية الحديث تحد لأوامر المنع 83
نوعية الحديث المروي عنه عليه السلام 84
مع القران : 84
دعوته الى القرآن وقراءته والنظر فيه 84
تعظيمه للقرآن ، وقراءته له بصوت حسن 85
احتفاف القراء بالإمام وملازمتهم له 86
تفسيره للقرآن وتطبيقه لآياته على قضايا عصره 86
ثانيا : مجال الفكر والعقيدة 88
التوحيد الالهي واهتمام الاسلام به 88
الرجعة الاموية وتمسكهم بالصنمية 88
عقيدة الجبر 88
ترويج الدولة الأموية لهذه العقيدة 89
معاوية أول من أظهر عقيدة الجبر 89
رد الامام السجاد عليه السلام على إعلان يزيد وعبيد الله ، لهذا المعتقد 90
جواب الإمام السجاد عليه السلام عن القدر ؟ 91
عقيدة التشبيه والتجسيم 91
انتشار عقيدة التجسيم في العصر الأموي 91
مقاومة الاسلام للافكار المنافية للتوحيد والتنزيه 91
استفحال أمر المجسمة والمشبهة في عصر الإمام السجاد عليه السلام 91
نماذج من محاولات الإمام في رد هذه الأفكار 92
رده على معلني التجسيم في المسجد النبوي 92
بعد التحدي في هذا الرد 93
مهزلة الإرجاء 93
معنى الإرجاء وصور من فكرته الخاطئة 93
مبدأ الإرجاء يخدم بني أمية 94
بطلان مزعومة الإرجاء 94
الاُمويون يؤكّدون على الإرجاء 94
قام الإمام الحسين عليه السلام بالتضحية الكبرى لفضح الحكام 95
وقعة الحرّة ، وهدم الكعبة نماذج من إجرام آل أمية 95
المرجئة يبرّءون الحكّام من الكفر 96
التعاليم السجادية فضحت اكذوبة الإرجاء 96
وفي الإمامة والولاية : 96
أهمية الامامة في النظم الاسلامية 96
اعلان السجاد عليه السلام عن إمامة نفسه رغم خطورة ذلك 96
الأحاديث التي تضمنت هذا الإعلان 97
إعلان ذلك في دعائه في يوم عرفة 98
أهمية تصدي الإمام لهذا الإعلان في هذا الزمان والمكان 98
إعلان ذلك في دعاءه ليوم الجمعة والأضحى 99
وصيته بالإمامة الى ابنه الباقر عليهما السلام 99
إعلان إمامة ابنه عند الزهري عالم البلاط 99
أهداف الإمام السجاد عليه السلام من هذا الإعلان 100
إثارة خلافة الشيخين 100
هدف الأمويين من هذه الإثارة بثّ الفرقة 100
موقف المسلمين من خلافة الشيخين 101
تصدي أهل اليبت عليهم السلام لمثل هذه الإثارة 102
جواب الإمام السجاد عليه السلام للسؤال عن منزلة الشيخين 103
البحث عن خلافة الشيخين تحريف متعمد للواقع الذي تعيشه الامة 103
الغرض من إثارة خلافة الشيخين إزواء أهل البيت (ع) وشيعتهم 103
اهداف أهل البيت هي الهداية والإرشاد الى الحق 103
إحباط الإمام الخطط الجهنميّة 103
محافظة الإمام في اجاباته على الحقائق 104
كشف الإمام عليه السلام لأقنعة مثيري الفتنة 104
هدف الإمام إرساء قواعد الإيمان 105
موقف الإمام في قبال الإثارات كان شجاعا 106
وكان صريحا ، ومدروسا 107
الموقف مع أحد العلماء اكثر صراحة 107
الصلاة مع المخالفين : 109
حكم الصلاة مع المخالفين في الفقه الشيعي 109
الذين يخالفون هذا الحكم ليسوا شيعة 110
ثالثا : في الشريعة والأحكام 111
سعي الحكام إزواء أئمة أهل البيت (ع) في مجال الشريعة والفقه 111
اهتمام الإمام (ع) في الكشف عن موقعية أهل البيت (ع) في الشريعة 111
كلام الإمام في بيان اختلاف الأمة 112
قول الإمام لرجل : « لو صرت الى منازلنا لأريناك آثار جبرئيل .. » 112
قوله عليه السلام : إن دين الله لايصاب بالعقول 113
محاربة الإمام عليه السلام للبوادر المضللة للأمة عن فقه أهل البيت 113
إقرار كبار العلماء بأفقهية الإمام السجاد عليه السلام 113
تبيين موقعية فقه أهل البيت نسف لقواعد الخلافة 114
وأخيرا : في إعمار الكعبة المعظّمة 115

الفصل الثالث : النضال الاجتماعي والعملي

الإصلاح وطرقه وأساليبه 119
قيام الإمام السجاد عليه السلام بما يعدّ معجزة في هذا المجال 119
أولا : في مجال الأخلاق والتربية 120
حديث عن أخلاق الإمام عليه السلام 120
موقفه من هشام بن إسماعيل الأموي 120
ثمرة الأخلاق الفاضلة 121
من أبرز الجهود التي قام بها الإمام هو جمع صفوف المؤمنين . . 121
دعوته الى العلم والفكر 122
والتحصن ضد وسائل التزوير 122
رسالته الى أصحابه في الزهد 123
ويصلي عليهم ، ويحثهم على الاحسان الى الأخوان 126
أماثل اصحابه وشيعته الذين تربوا على يده عليه السلام 127
يحيى بن أم الطويل 127
سعيد بن جبير 128
والذين اختفوا ، والذين هربوا 128
وفي الطليعة أبناؤه العظام : 128
1 ـ الإمام الباقر عليه السلام 128
2 ـ والحسين الأصغر 129
3 ـ والشهيد زيد 129
آثار ثورة زيد الشهيد 129
الشهيد زيد استلهم الشجاعة من أبيه وأخيه 129
الجيش الذي ناصر زيدا لم يكن وليد ساعته 130
زيد الشهيد ضحى بنفسه في سبيل تعزيز مواقع الأئمة عليهم السلام 130
ثورة زيد صرفت أنظار الدولة عن الأئمة وعززت مواقعهم بين الأمة 131
ثانيا : في مجال الإصلاح والدولة 132
إصلاح الأوضاع من أهداف الإمام 132
اجتماعه كل ليلة والتحدّث عن الاوضاع 132
الإمام السجاد عليه السلام لم يترك المدينة 133
كلام الإمام السجاد عليه السلام عن الدول 133
ثالثا : في مجال مقاومة الفساد 135
المشاكل الاجتماعية في عصر الإمام عليه السلام 135
مقاومة الإمام للعصبية والعنصرية 135
اعتماد الامويين للعصبية والعنصرية 135
استغلال الجهال لهذه السياسة الأموية 136
الحكم الأموي لم يكن إسلاميا بل عنصريا 137
كان الإمام عليه السلام يشيع الديمقراطية 138
مقاومة الإمام عليه السلام للعصبية قولا وعملا 138
كتاب عبد الملك الى الإمام يعترض عليه بتزوج مولاته 138
جواب الإمام عليه السلام في رفض العصبية 139
إثارة سياسة الإمام عليه السلام للجهاز الحاكم 140
مقاومة الإمام عليه السلام للمشكلة الاقتصادية 140
سياسة التجويع والتطميع التي اتبعها الامويون 140
رفع المستوى الاقتصادي من أهداف الإصلاح 141
سرّية عمل الإمام عليه السلام في هذا المجال 141
أساليب عديدة في عمل الإمام 141
بكاء الإمام عليه السلام واعتباره للمشكلة محنة 142
دعوة الإمام الى تداول الثروة واستنماء المال واستثماره 143
المقارنة بين سياسة الإمام عليه السلام الاقتصادية ، وسياسة بني أمية 143
مقاومة الإمام عليه السلام لمشكلة الرقيق 144
الصورة الحقيقة للمشكلة وأبعادها 144
معاملة الإمام عليه السلام للعبيد قبل عتقهم 145
سياسة الإمام عليه السلام في عملية العتق 145
المعتقون جيل من التلامذة المؤمنين 147
جيش من الموالي قيد إشارة الإمام عليه السلام 147
أساليب الإمام عليه السلام في إعتاق العبيد 148
الإمام يعتق أفره غلمانه 149
الإمام عليه السلام قدوة للمسلمين في هذا العمل 150
وأخيرا : مع كتاب رسالة الحقوق 151
دلالتها على العمل السياسي 151

الفصل الرابع : التزامات فذّة في حياة الإمام عليه السلام

المظاهر التي تميزت بها سيرة الإمام عليه السلام 157
أوّلا : التزام الزهد والعبادة 158
فضيلة الزهد ، وتميّز أهل البيت عليهم السلام بها 158
آثار الإمام السجاد عليه السلام في الزهد 158
سعي الحكام في إشاعة الترف واللهو 159
انتشار الفساد في الحرمين الشريفين ، وخاصة المدينة المنورة 159
الإمام السجّاد عليه السلام يظلّ في المدينة ليعظ الناس 160
موعظة الإمام (ع) في مسجد الرسول (ص) في كل جمعة 160
كلام للإمام عليه السلام في الزهد وعلامة الزاهدين 165
آثار اتباع الإمام عليه السلام لهذه السياسة 167
1 ـ اعتراف علماء البلاط بفضل الإمام عليه السلام 167
قول الإمام السجاد عليه السلام : « من يقوى على عبادة علي » 169
3 ـ إنارة السبيل للعباد والصالحين 170
كلامه عليه السلام في صفة الزاهد ، وأجزاءه ودرجاته 170
خطابه عليه السلام للنفس بالنثر والشعر 171
4 ـ تزييف دعاوي المبطلين من دعاة التصوف والرهبنة 172
موقف الإمام عليه السلام من المتظارهين بالزهد والعزلة 172
مركز انحراف العباد والزهاد المنحرفين 172
موقف الإمام عليه السلام من عبّاد البصرة عند الكعبة 173
انحراف الناس عن أهل البيت عليهم السلام 173
آثار الإمام في شرح العبادة من وجهة روحية 175
عمل الإمام في الزهد والعبادة تعديل للموقف منهما 176
كلام الإمام السجاد عليه السلام في تنويع الرجال المتظاهرين بالزهد 176
قوله في : الرجل ، كل الرجل ، نعم الرجل 176
5 ـ إرعاب الظالمين 177
الإمام يملأ الطغاة رعبا وخيفة 177
الإمام عليه السلام يستغل هذه الظاهرة في صالح سياسته 178
الإمام عليه السلام بريء من التصوّف والصوفية 178
ثانيا : البكاء على سيد الشهداء عليه السلام 179
هذه الظاهرة تصاحب الإمام السجاد عليه السلام طول عمره 179
البكاء حق طبيعي للانسان 179
الطغاة يستهينون بالبكاء ، والإمام يؤكّد عليه 179
الإمام السجاد عليه السلام من البكاّئين الخمسة 179
البكاء على سيد الشهداء (ع) ليس أمر حزن ويأس . . 180
الحزن على كربلاء أقيم قبلها ومعها وبعدها 180
الذين أثاروا الحزن على كربلاء هم أهل البيت 180
الرسول (ص) يقيم المآتم على الحسين (ع) ، وذلك من ذلائل النبوة 180
الأئمة : علي والحسن وحتى الحسين (ع) يقيمون العزاء . . 181
الإمام السجاد (ع) يمثل كربلاء ببكائه ، ويعقب أهداف أبيه (ع) 182
موقف الناس من بكاء الإمام عليه السلام 182
بكاء الإمام عليه السلام ليس لأجل قضية دنيوية 183
قول السجاد (ع) : لا تلوموني ، فإن يعقوب عليه السلام فقد سبطاً... 183
من خطاب الإمام عليه السلام لما ورد المدينة وذكره لرزية كربلاء 183
أساليب الإمام السجاد عليه السلام لإحياء كربلاء 184
1 ـ زيارة الحسين عليه السلام 184
2 ـ الاحتفاظ بتربة قبر الحسين عليه السلام 184
3 ـ حمله خاتم الحسين عليه السلام 185
الإمام السجاد عليه السلام لم يقم بذلك من أجل العاطفة 185
الأئمة عليهم السلام بعيدون عن روح الانتقام الشخصي 185
الإمام عليه السلام اكتسب بتصرّفاته الحكيمة اعتقاد الحكّام فيه 186
صبر الإمام عليه السلام على مصائب الدنيا 186
هدف الإمام عليه السلام استمرار أهداف الإسلام 186
ثالثا : التزام الدعاء 188
من المظاهر الفذّة في سيرة الإمام عليه السلام 188
أبعاد أدعيته عليه السلام 188
الأدب في تراث الأئمة عليهم السلام واهتمامهم به وبتعديله 188
امتياز الصحيفة السجادية بين أدعية الإمام 189
وأخيرا : مع الصحيفة هدفا ومضمونا 190
مع الصحيفة هدفا 190
مع الصحيفة مضمونا 193
المقطع الأول : دعاؤه لأهل الثغور 194
رعاية الإمام للبلاد الاسلامية 194
تصرّفات الأئمة عليهم السلام على أساس حفظ الكيان الإسلامي 194
من هم أهل الثغور في زمان الإمام السجاد عليه السلام ؟ 194
مصلحة الإسلام تقتضي الحماية عن الثغور 195
الإمام يرعى البلاد الإسلامية من أوسع جبهاتها وحدودها وهي الثغور 195
الإمام (ع) يدعو لأهل الثغور بنفس اللهجة التي يدعو بها على الحكام 196
نص الدعاء لأهل الثغور 196
المقطع الثاني : دعاء الاستسقاء بعد الجدب 199
رعاية الإمام عليه السلام للأمة في حالتها الاقتصادية 199
الإمام يفرض نفسه على الساحة السياسية 199
الإمام يرعى الأمة مع خذلانها له 200
قضية الامة ككل من القضايا الكبرى 200
نصّ دعاء الاستسقاء 200

الفصل الخامس : مواقف حاسمة

نتائج النضال المرير 205
تغيير اسلوب العمل السياسي في آخر فترة من حياة الإمام عليه السلام 205
أولا : مواقفه عليه السلام من الظالمين 206
استقرار الإمام في موقع الهجوم على الطغاة 206
مواقفه من عبدالملك الأموي 207
أيادي الإمام عليه السلام على عبدالملك وأبيه 207
كتاب عبدالملك الى الحجاج باجتناب دماء بني عبدالمطلب 207
إرسال الإمام عليه السلام كتابا الى عبدالملك حول ذلك 207
الخصوصيات التي احتواها كتاب الإمام ، والتي تثير عبدالملك 208
ردّ فعل عبدالملك على كتاب الإمام عليه السلام 209
الإمام يطوف أمام عبدالملك ، ولا يعتني به 209
جواب الإمام عليه السلام لعبدالملك وما فيه من الاستفزاز 209
سعي عبدالملك في استيهاب سيف الرسول (ص) من الإمام (ع) ، بالتهديد 210
رفض الإمام عليه السلام إعطاء السيف 211
حدة التوتر بين الإمام عليه السلام والنظام 211
الحجّاج الداهية يحثّ عبدالملك على قتل الإمام عليه السلام 211
حديث جلب الإمام وتقييده بالقيود والإغلال ، وخروجه منها بالإعجاز 211
دلالات هذا الحديث على وضع الإمام السياسي 212
موقفه عليه السلام من هشام بن عبدالملك من أشهر المواقف في التاريخ 213
أبيات من شعر الفرزدق في الموقف 214
الدلالات الاستفزازية في عمل الإمام عليه السلام 215
استهداف الإمام عليه السلام لتلك الدلالات 215
موقفه عليه السلام من عمر بن عبد العزيز : 216
ترف عمر في ملبسه 216
الإمام يراقب عمر ، ويتوسّم تطلعاته 217
آثار جهود الإمام الاجتماعية 218
إنجازات عمر تؤدي الى عرقلة جهود الإمام 218
عمر لم يعمل ما هو الحق وبصالح الامة 219
واقتطف الإمام ثمار جهوده 220
ثانيا : موقفه عليه السلام من أعوان الظلمة 221
تشديد الإسلام النكير على إعانة الظالمين 221
رواية معايش العباد التي تعدّ إعانة الظالم من كبائر الذنوب 221
اعتماد الإمام لهذه القاعدة الإسلامية ومحاولته تجريد النظام الظالم . . 222
أحاديث للإمام عليه السلام في هذا المجال 222
مساوىء اصطحاب الظالم 222
استعمال الإمام عليه السلام الأساليب في الردع من إعانة الظالمين 223
الزهري من كبار علماء البلاط ووعّاظ السلاطين 223
إجماع أهل البيت ، والعلماء على ترك حديث الزهري والقدح فيه 223
الإمام يستعمل أساليب عديدة لردع الزهري عن إعانة الظالمين 226
1 ـ بإسماعه المواعظ في المناجاة 226
2 ـ بالتنبيه الخاص 226
3 ـ التصغير والتهوين 227
4 ـ بالتكذيب لتزلّفاته 227
5 ـ بالرسالة التي وجهّها اليه ونصّها الكامل 227
دلالة الرسالة على سياسة الإمام عليه السلام 230
عدم اكتراث الإمام (ع) بالخطورات في هذه المرحلة من عمله السياسي 231
ثالثا : مواقفه عليه السلام من الحركات المسلحة 232
تصوّر الحكّام عن الإمام عليه السلام الانصراف عن السياسة 232
الإمام(ع) يحافظ على بقاء هذا التصوّر ، في تصرفاته السياسية الدقيقة 232
الإمام عليه السلام لم يكن في معزل عن الحركات السياسية المعاصرة له 232
انطلاء ذلك التصوّر على كٌتّاب في العصر الحاضر 232
تعامل الإمام السجاد عليه السلام مع الحركات بشكل مدروس 233
1 ـ بالنسبة الى حركة الحرّة 233
2 ـ فتنة ابن الزبير 233
عداء ابن الزبير المعلن لآل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم 233
مبرّرات تخوّف الإمام من فتنة ابن الزبير 234
موقف الإمام(ع) من الحركات الاخرى مثل التوّابين ، وحركة المختار 235
المختار يراسل الإمام السجاد عليه السلام 236
الإمام لم يرفض حركة المختار ولم يعلن عن الارتباط به 236
أهداف الإمام عليه السلام أكبر من حركة المختار المقطعيّة 236
وجه ما ورد من أحاديث في ذمّ المختار ، لو صحّت 237
لعن المختار على باب الكعبة 238
وجه التشكيك في صحّة هذه الأحاديث 238
المختار تحرّك بشعار « ثارات الحسين عليه السلام » 238
وصف زوجتي المختار ، له بأنه كان صائم نهاره قائم ليله...الخ 238
الإمام الباقر عليه السلام يترحّم على المختار 239
خروج الإمام (ع) من أزمة الحركات ، دليل على عمق سياسة الإمام 239
نتائج جهود الإمام عليه السلام 240
الخاتمة : نتائج البحث 242
الملاحق 253
الملحق الأول : رسالة الحقوق 255
الملحق الثاني : تقاريظ الكتاب نثرا ونظما 297
الملحق الثالث : تقرير موجز عن المباراة 302